والآنَ أعلِموا الأميرَ أنتُمْ مع المَجمَعِ لكَيْ يُنزِلهُ إلَيكُمْ غَدًا، كأنَّكُمْ مُزمِعونَ أنْ تفحَصوا بأكثَرِ تدقيقٍ عَمّا لهُ. ونَحنُ، قَبلَ أنْ يَقتَرِبَ، مُستَعِدّونَ لقَتلِهِ».