«أنا رَجُلٌ يَهوديٌّ وُلِدتُ في طَرسوسَ كيليكيَّةَ، ولكن رَبَيتُ في هذِهِ المدينةِ مؤَدَّبًا عِندَ رِجلَيْ غَمالائيلَ علَى تحقيقِ النّاموسِ الأبَويِّ. وكُنتُ غَيورًا للهِ كما أنتُمْ جميعُكُمُ اليومَ.