ولِلوقتِ تنَحَّى عنهُ الّذينَ كانوا مُزمِعينَ أنْ يَفحَصوهُ. واختَشَى الأميرُ لَمّا عَلِمَ أنَّهُ رومانيٌّ، ولأنَّهُ قد قَيَّدَهُ.