16. والآنَ لماذا تتَوانَى؟ قُمْ واعتَمِدْ واغسِلْ خطاياكَ داعيًا باسمِ الرَّبِّ.
17. وحَدَثَ لي بَعدَ ما رَجَعتُ إلَى أورُشَليمَ وكُنتُ أُصَلّي في الهَيكلِ، أنّي حَصَلتُ في غَيبَةٍ،
18. فرأيتُهُ قائلًا لي: أسرِعْ! واخرُجْ عاجِلًا مِنْ أورُشَليمَ، لأنَّهُمْ لا يَقبَلونَ شَهادَتَكَ عَنّي.