فصَرَفَ ثَلاثَةَ أشهُرٍ. ثُمَّ إذ حَصَلَتْ مَكيدَةٌ مِنَ اليَهودِ علَيهِ، وهو مُزمِعٌ أنْ يَصعَدَ إلَى سوريَّةَ، صارَ رأيٌ أنْ يَرجِعَ علَى طريقِ مَكِدونيَّةَ.