27. وإذ كانَ يُريدُ أنْ يَجتازَ إلَى أخائيَةَ، كتَبَ الإخوَةُ إلَى التلاميذِ يَحُضّونَهُمْ أنْ يَقبَلوهُ. فلَمّا جاءَ ساعَدَ كثيرًا بالنِّعمَةِ الّذينَ كانوا قد آمَنوا،
28. لأنَّهُ كانَ باشتِدادٍ يُفحِمُ اليَهودَ جَهرًا، مُبَيِّنًا بالكُتُبِ أنَّ يَسوعَ هو المَسيحُ.