فخرجَ يتبَعُهُ. وكانَ لا يَعلَمُ أنَّ الّذي جَرَى بواسِطَةِ المَلاكِ هو حَقيقيٌّ، بل يَظُنُّ أنَّهُ يَنظُرُ رؤيا.