فما أنتمُ لي يا سُكَّانَ صورَ وصيدونَ‌وجميعِ بقاعِ الفلِسطيِّينَ‌؟ أهذا عِرفانُكُم للجميلِ؟ إنْ كانَ هذا عِرفانُكُمُ الجميلَ، فما أسرعَ ما أردُّ جميلَكُم شَرًّا على رؤوسِكُم.