ونصَبَ يَشوعُ ا‏ثني عشَرَ حجَرا في وسَطِ الأردُنِّ، حيثُ وقَفَ الكهَنَةُ حامِلو تابوتِ العَهدِ، وهيَ هُناكَ إلى يومِنا هذا.