ثُمَّ تحَقَّقْتُ فوَجَدْتُ أنَّ شَمْعيا هذا لم يُرسِلْهُ اللهُ إليَّ، بل أنَّ طُوبـيَّا وسَنْبلَّطَ ا‏ستَأجَراهُ ليَنْطِقَ بالنُّبوَّةِ عَليَّ،