وهذا ما قالَ الرّبُّ: «لأجلِ معاصي بَني أدومَ‌المُتكرِّرةِ، وبالأخصِّ لأنَّهُم طارَدوا بالسَّيفِ إخوتَهُم، مِنْ دونِ رَحمةٍ، وجعَلوا غضَبَهُم يَفترِسُ إلى الأبدِ، وحَفِظوا حِقدَهُم على الدَّوامِ،