وأُحِطُّ مِنْ قيمتي أكثرَ مِنْ ذلِكَ. رُبَّما أبدو وضيعا في عينَيكِ، أمَّا في عُيونِ تِلكَ الجواري الّتي ذكَرتِهِنَّ، فأنا أزدادُ شَرَفا».