فلمَّا رجعَ أبنيرُ إلى حبرونَ، ا‏نفرَدَ بهِ يوآبُ إلى وسَطِ البابِ، كأنَّما يُريدُ أن يكلِّمَهُ، وضربَهُ هُناكَ في بَطنِه ا‏نتقاما لِعسائيلَ أخيهِ.