وكانَ عماسا غائِصا في دمِهِ وسَطَ الطَّريقِ، فرَأى رجُلٌ أنَّ كُلَّ مَنْ مرَّ هُناكَ يَتوقَّفُ، فنَقلَ الجثَّةَ جانبا وغطَّاها بثوبٍ.