بحُبِّكَ لمُبغضيكَ وبُغضِكَ لِمُحبِّيكَ، وأظهرتَ أنَّ لا قيمةَ عِندَكَ لقادةٍ ولا لجُنودٍ. فأنا اليومَ عرفتُ أنَّهُ لو ظَلَّ أبشالومُ حيًّا، وكُلُّنا هلَكنا، لرأيتَ ذلِكَ حسَنا.