21. قَدَّمَ سِبْطَ بنيامينَ بِــعشائِرِها، فأصابَتِ القُرعةُ عَشيرَةَ مَطْري. وقدَّمَ عَشيرَةَ مَطْري بِرِجالِها، فأصابَتِ القُرعةُ شاوُلَ بنَ قَيسَ. فبحَثوا عَنهُ فلم يَجدوهُ.
22. فسألوا الرّبَّ أيضا: «هل يَجيءُ شاوُلُ إلى هُنا؟» فقالَ الرّبُّ: «هَا هوَ مُختَبِـئٌ بَينَ الأمتِعةِ».
23. فأسرَعوا وأخَذوهُ مِنْ هُناكَ، فلمَّا وقَفَ بَينَ الشَّعبِ زادَهُم طُولا مِنْ كَتِفِهِ فما فَوقُ.