وكانَ ألقانَةُ يَصعدُ مِنْ مدينتِهِ كُلَّ سنَةٍ لِـيسجُدَ لِلرّبِّ القديرِ ويُقدِّمَ لَه الذَّبائحَ في شيلوهَ‌، حَيثُ كانَ حِفني وفِنحاسُ، ا‏بنا عالي، كاهنَينِ لِلرّبِّ.