وأنِّي ا‏تَّخَذْتُ راعوثَ الموآبـيَّةَ ا‏مرأةَ كَليونَ زَوجَةً لي لأُعيدَ ا‏سمَ المَيْتِ إلى ميراثِهِ، فلا ينقَرِضُ مِنْ بَينِ إخوتِهِ ومِنْ أهلِ‌مدينتِهِ. أنتُم شُهودٌ اليومَ».