فقالَ لها: «باركَكِ الرّبُّ يا ا‏بنَتي. ولاؤُكِ هذا الّذي تُظهِرينَهُ الآنَ أعظَمُ مِنْ ولائِكِ الأوَّلِ لِنُعمَةَ حَماتِكِ، لأنَّكِ لم تَطلُبـي زَوجا مِنَ الشُبَّانِ، فُقَراءَ كانوا أم أغنياءَ.