ثُمَّ جاءَ بـي إلى دارِ هَيكلِ الرّبِّ الدَّاخليَّةِ، فإذا عِندَ المَدخلِ بَينَ الرِّواقِ والمذبَحِ، نحوَ خمسةٍ وعشرينَ رجُلا، ظُهورُهُم إلى هيكَلِ الرّبِّ ووجوهُهُم إلى الشَّرقِ وهُم يَسجدونَ للشَّمسِ.