هؤلاءِ يَذكرونَني بَينَ الأمَمِ الّذينَ يُسبَونَ إليهِم حينَ أسحقُ قُلوبَهُمُ الحَمقاءَ الّتي زاغَت عنِّي، وأُعمي عُيونَهُمُ الفاجِرةَ الّتي سَعَت وراءَ أصنامِهِم، فيمقُتونَ أنفُسَهُم للشُّرورِ الّتي فعَلوها في جميعِ تَصَرُّفاتِهِمِ الرَّجِسةِ