وكانَ قياسُ نوافذِهِ وأروقتِهِ ونخيلِهِ على قياسِ المَدخلِ الّذي يتَّجهُ نحوَ الشَّرقِ ويُصعَدُ إليهِ في سبعِ درجاتٍ، وأروقتُهُ أمامَها.