لذلِكَ، حَيٌّ أنا، يقولُ السَّيِّدُ الرّبُّ، سأُعامِلُكَ كما عامَلتَ شعبـي بدافعٍ مِنْ غضَبِكَ وحسَدِكَ اللَّذَينِ أظهَرتَهُما حينَ أبغضتَهُم، فيعرفُني شعبـي عِندَما أحكُمُ علَيكَ.