فشعبـي يدخلونَ إليكَ مُتجمهرينَ ويَجلسونَ أمامَكَ ويسمعونَ كلامَكَ ولا يعمَلونَ بهِ، لأنَّهُم بأفواهِهِم يُظهِرونَ حبًّا، لكنْ قلوبُهُم تسعى إلى الكسْبِ الخسيسِ.