ومعَ أنَّ أهلَ أُورُشليمَ يزعمونَ أنَّ هذِهِ العرافةَ باطلةٌ بسبَبِ القَسَمِ الّذي بَينَهُم وبَينَ ملِكِ بابلَ. فسيذكرونَ إثمَهُم عِندَما يُساقونَ إلى السَّبْـي.