مَنْ فيكُم، أنتُمُ الباقونَ، رأى بَيتي هذا في مَجدِهِ الأوَّلِ؟ وكيفَ ترَونَهُ الآنَ؟ أمَا هوَ في عيُونِكُم كلا شيءٍ؟