لأنَّ الرُّؤيا مَرهونةٌ بِوقتِها، وعِندَما يَحينُ وقتُها تَجيءُ ولا تكذِبُ‌. إنْ أبطَأَتْ فا‏نْتَظِرْها، فهيَ لا بُدَّ أنْ تَجيءَ ولا تـتَأخَّرَ.