وجعَلَ رِواقَ الأعمِدةِ خَمسينَ ذِراعا في الطُّولِ، وثَلاثينَ ذِراعا في العَرضِ، فكانَ أمامَ أعمِدةِ غابةِ لبنانَ رِواقٌ وأعمِدةٌ وسُقفيَّةٌ.