فا‏منَحْني عقلا مُدرِكا لأحكُمَ شعبَكَ وأُمَيِّزَ الخَيرَ مِنَ الشَّرِّ، وإلاَّ فكيفَ أقدِرُ أنْ أحكُمَ شعبَكَ هذا الكثيرَ».