وحينَ أفاقَ سُليمانُ مِنْ نَومِه، عرَفَ أنَّ ما رَآهُ كانَ حُلُما. فجاءَ إلى أورُشليمَ ووَقَفَ أمامَ تابوتِ العَهدِ وأصعَدَ مُحرَقاتٍ وقَدَّمَ ذبائحَ سلامةٍ، وأقامَ مَأدُبةً لِجميعِ رِجالِ حاشيتِهِ‌.