فسألَهُمُ الرّبُّ مَنْ يُغوي أخابَ بِالصُّعودِ لِلحربِ فيموتَ في راموثَ جلعادَ؟ فأجابَ هذا بِشيءٍ، وذاكَ بِشيءٍ آخَرَ.