ولم يشَأْ داوُدُ أبوهُ أنْ يُزعِلَهُ بِأنْ يقولَ لَه يوما: «لماذا تفعَلُ هذا؟» وكانَ هوَ أيضا جميلَ الصُّورةِ جِدًّا، وكانَت أمُّهُ ولَدَتْهُ بَعدَ أبشالومَ.