وكُلُّ ثَورٍ أو خَروفٍ خُلِقَ وفي بدَنِه زيادةٌ أو نَقْصٌ، فلا يُمكِنُ تَقريـبُهُ للرّبِّ تَبرُّعا، ولا وفاءَ نَذْرٍ، لأنَّه لا يرضى بهِ.