إلى أيديكُم دفَعَ اللهُ قائِدَي المِديانيِّينَ عوريـبَ وزيـبَ. فماذا أمكَنَني أنْ أفعَلَ أحسَنَ مِمَّا أنتُم فعَلتُم؟» فسكَن غضَبُهُم عَنهُ حينَ قالَ لهُم هذا الكلامَ.