فبَنى جِدعونُ هُناكَ مذبَحا للرّبِّ ودَعاهُ يَهوَهُ شَلومَ، وهوَ إلى هذا اليومِ لا يَزالُ في عَفرَةِ الأبـيعَزَريِّينَ.