وعادَ يَفتاحُ إلى بَيتِهِ في المِصفاةِ، فإذا ا‏بنَتُهُ خارِجةٌ لِلقائِهِ بالدُّفوفِ والرَّقصِ، وهيَ وحيدةٌ لَه إذ لم يكُنْ لَه ا‏بنٌ أوِ ا‏بنَةٌ سِواها.