وأيُّ رَجُلٍ كانَ طاهرا ولم يَكُن في سَفَرٍ، وأهمَلَ أنْ يصنَعَ الفِصْحَ، يُقطَعُ مِنْ بَينِ شعبِهِ، لأنَّهُ لم يُقرِّبْ قُربانَهُ لِلرّبِّ في وقتِهِ فتَحمَّلَ عاقِبةَ خطيئتِهِ.