فتَوَجَّهْتُ بِكُلِّ قلبـي إلى العِلْمِ والدَّرسِ باحِثا عن الحِكمةِ وحقيقةِ الأمورِ، وإلى مَعرِفةِ الشَّرِّ على أنَّهُ حماقةٌ، والجَهلِ على أنَّهُ جُنونٌ‌.