ولأنَّ الحكيمَ بقيَ حكيما، ظَلَّ يُعَلِّمُ الشَّعبَ المعرِفةَ ويَزِنُ الأمورَ ويَبحَثُها ويَنظِمُ أمثالا كثيرةً.