ها أنا كأسدٍ يَصعَدُ مِنْ غَورِ الأردُنِّ على حَظيرةِ غنَمٍ منيعةٍ وأنقَضُّ بَغْتَةً وأطرُدُهُم وأقيمُ علَيهِم مَنْ أختارُهُ. فمَنْ مِثلي؟ ومَنْ يُحاكِمُني؟ وأيُّ راعٍ يَقِفُ في وجهي؟