لو جاءَكِ القاطِفونَ يا أدومُ لكانوا تَركوا في الكَرْمِ بَقيَّةً، أوِ اللُّصوصُ ليلا لكانوا قَنَعوا بِنَهْبِ ما يكفيهِم.