حانَ لِسُكَّانِ غَزَّةَ‌أنْ يَحلِقوا رُؤوسَهُم حُزنا ولأشقَلونَ‌أنْ تَسكُتَ. يا بَقيَّةَ سُكَّانِ واديهِم‌، إلى متى تَخدُشونَ أجسادَكُم أسفا؟