فكيفَ كانَ يَقدِرُ على احتِمالِ شَرِّ أعمالِكُم وما فعَلْتُم مِنَ الأرجاسِ حتّى صارَت أرضُكُم خَرابا ومَثارَ رُعْبٍ ولَعنةٍ، لا ساكِنَ فيها. كما هيَ اليومَ.