فسأُعاقِبُ شمعيا النَّحلاميّ وذُرِّيَّتَهُ، فلا يكونُ لَه مِنْ نَسلِهِ مَنْ يُقيمُ بَينَ هذا الشَّعبِ، ولا يَرى الخَيرَ الّذي سأعمَلُهُ لِشعبـي، لأنَّهُ تكَلَّم على الرّبِّ بِالعِصيانِ».