فما سَمِعوا ولا أمالوا آذانَهُم، بل سارَ كُلُّ واحدٍ حسَبَ نيَّاتِ قلبِهِ الشِّرِّيرِ، فجَلَبْتُ علَيهِم كُلَّ شُرورِ هذا العَهدِ الّذي أمَرتُ بِالعَمَلِ بهِ وما عمِلوا».