كُنتُ أنا كخَروفٍ وديعٍ يُساقُ إلى الذَّبحِ ولا عِلْمَ لي أنَّهُم كادوا لي مَكيدةً. قالوا: لِنُتْلِفِ الشَّجرةَ معَ ثَمَرِها! لِنَقطَعْهُ مِنْ أرضِ الأحياءِ ولا يُذكَرِ ا‏سمُهُ مِنْ بَعدُ!»