أيُّ حقٍّ لأمَّتي الحبـيبةِ‌في بَيتي إذا هيَ عَمِلَت شَرًّا؟ أتَظنُّ أنَّ النُّذورَ والذَّبائِـحَ المُقَدَّسةَ تَدفعُ عَنها الهَلاكَ؟ أو أنَّها بذلِكَ تكونُ سعيدةً؟»