إمتَلأَت خاصِرَتايَ وجَعا وأخَذَني مِثلُ مَخاضِ الّتي تَلِدُ، وما عُدتُ أسمَعُ مِنْ شِدَّةِ الأسى، ولا أرى مِنْ شِدَّةِ الفزَعِ.