وأنتُم تزحَفونَ زَحفا معَ الأسرى أو تسقُطونَ سُقوطَ القَتلى؟ ومعَ هذا كُلِّهِ لم يرتَدَّ غضَبُ الرّبِّ بل بقيَت يَدُهُ مرفوعةً علَيهِم؟‌