وكانوا يقولونَ لَه ذلِكَ يَوما فَيوما ولا يَسمَعُ لهُم، فأخبَروا هامانَ ليرَوا هل يَثبُتُ مُرْدخايُ على تَصَرُّفِهِ‌، لأنَّهُ أخبَرَهُم أنَّه يَهوديٌّ.